
التي أضاءت دروبا لا تُعد من الإصلاح والتوجيه والتنوير الشرعي والفكري. الشيخ البريك رجل بألف، وخطابه حياة لأجيال، بعلمه الغزير،
وخطابه المؤثر، وتواجده الفاعل على المنابر والإعلام، شكّل حالة دعوية نادرة جمعت بين العقيدة، والإصلاح، والإعلام، والشباب، والإنسانية.
لقد غرس الشيخ سعد البريك في قلوب الملايين القيم والمبادئ الإسلامية الأصيلة بأسلوب فريد لا يُنسى، لذلك تعتبر خىسارته خىسارة ليست هينة، فغياب الشيخ البريك فاجعة لكل محبيه،
لكنه أبقى أثرا خالدا من خلال خطبه، برامجه، ومؤلفاته التي ستبقى تنبض بالحكمة والبصيرة. فهو ليس مجرد داعية راحل، بل نموذج وقدوة، وإرث فكري وإنساني عميق يُستلهم لعقود قادمة. حين تُغلق أبواب الخطابة على صوت لا يُنسى تلقت الأوساط الإسلامية في المملكة العربية السعودية وخارجها نبأ وقاة الداعية السعودي سعد البريك، وهو أحد أعلام الدعوة الإسلامية والخطابة المؤثرة في البلاد، وهز الخبر جميع الأرجاء بالمملكة.
التمويل والبنوك _التأمين_العقارات_الصحة (خاصة التجميل، الأسنان، والعلاجات الخاصة)_البرمجة والتقنية_التجارة الإلكترونية
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية