صعدت كل الحيوانات أزواجاً على سفينة سيدنا نوح عليه السلام ، لكن حيوان واحد لم يصعد فما هو؟
أخذ نبي الله نوح عليه السلام زوجين من الدواب، ذكر وأنثى، ولكن هناك حېۏ’lڼ لم يأخذ منه
زوجان. وهذا ما سنتعرف عليه فيما يلي:
كما ذكرنا سابقًا أن نبي الله نوح عليه السلام أخذ زوجين من الدواب إلا السمكة، ولم يأخذهما معه في الفلك.
لذلك فإن lلحېۏlڼ الذي لم يأخذ منه زوجان هو السمكة، لأنه لم يأخذهما أصلاً.
حيث بدأ الطوفان الذي وعد به الله تعالى للكافرين بالمطر وانفجار الينابيع.
ليحذر غير المؤمنين من عقlپ الله، فيجمع سيدنا نوح lلحېۏlڼlټ في أزواج، والذين آمنوا معه.
كم عدد lلحېۏlڼlټ التي دخلت السفينة
كما نعلم أن الله أمر نوحا أن يأخذ من كل حېۏ’lڼ اثنين (يحمل فيهما اثنان من كل زوج).
من lلحېۏlڼlټ التي كانت موجودة في عصره، لكنه لم يذكر عدد lلحېۏlڼlټ التي دخلت الفلك مع نوح.
وصف سفينة سيدنا نوح فى القرآن
وقد عبر القرآن الكريم عن سفينة نوح على أنها سفينة كبيرة وقوية ، كما جاء في قوله: “الفلك المشحون”.
وذكر أيضًا أنها مصنوعة من ألواح خشبية بالكامل وهي ألواح الأشجار، حيث كان سيدنا نوح نجارًا وله خبرة كبيرة في هذا العمل بقوله “بالألواح”.
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي صلى الله عليه وسلم ❤😍
تمت المعلومة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤
اقراء ايضاً : الحكومة الأمريكية قد تستثمر مبلغًا بقيمة قدرها 3.5 مليارات دولارٍ مع إنتل
تفيد التقارير أن الحكومة الأمريكية تستعد لتقديم استثمار كبير بقيمة تبلغ 3.5 مليارات دولارٍ لشركة إنتل.
وتوقعت وكالة بلومبرغ أن البيت الأبيض صاغ مشروع قانون إنفاق جديد يتعلق بهذا الاستثمار، ويعتقد مساعدو الكونغرس أنه بمجرد صدور الموافقة الرسمية على صرف الأموال، ستكلف شركة إنتل بإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية.
وتفترض وكالة بلومبرغ أيضًا أن الموارد المالية قد تأتي إما من مشروع (Secure Enclave)، أو بموجب قانون (CHIPS)، لدعم شركات أشباه الموصلات في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن تمتد الاتفاقية لمدة قدرها ثلاث سنوات.
وأشارت التقارير في شهر نوفمبر الماضي إلى أن إدارة إنتل وممثلي الحكومة الأمريكية أجروا مفاوضات بشأن حجم الاستثمار المالي لإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية، إذ قدرت تكاليف بناء مرافق التصنيع الجديدة بما يتراوح بين 3 مليارات دولارٍ و 4 مليارات دولارٍ.
وفي المستقبل القريب، من المتوقع أن تتلقى شركات أخرى مثل TSMC وميكرون وسامسونج حوافز مالية بمليارات الدولارات؛ لتساعد هذه الشركات المتعددة الجنسيات في تعزيز قدرات تصنيع الرقاقات في أمريكا الشمالية.
ومن المفترض أن يمنح قانون CHIPS مِنحًا مالية لشركات أشباه الموصلات مثل سامسونج؛ لتشجيع بناء المسابك في الولايات المتحدة الأمريكية. ومع ذلك، لا تزال هذه المنح غير مشجعة، إذ مُنحت الشركات مبلغًا قدره 35 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ قدره 52 مليار دولار حتى الآن.
وقد كشفت التقارير أيضًا عن ثلاث منح أخرى، ومن ذلك منحة مالية تركز على الأمن القومي لشركة BAE Systems الأمريكية، ومنحة مالية بقيمة تبلغ 1.5 مليار دولار لشركة GlobalFoundries لإنتاج رقاقات من الجيل القادم.