
ارتعب زياد، لكنه تماسك وقال: “أنا زياد، أريد مساعدتك لأغير حياتي!” نظر مالك إليه بتمعن، ثم قال: “سأساعدك، لكن بشرط: إذا خنت العهد السليماني، ستدفع الثمن غاليًا!”
وافق زياد، وأعطاه مالك تعويذة غريبة، وقال: “ضعها تحت وسادتك سبع ليالٍ، وفي الثامنة سترى العجب!”
مرت الليالي السبع بطيئة، وزياد يشعر بالتوتر والترقب. في اليوم الثامن، استيقظ على صوت غريب يملأ الغرفة. فتح عينيه ببطء،
وإذا بحقيبة جلدية صغيرة بجانب سريره.
التمويل والبنوك _التأمين_العقارات_الصحة (خاصة التجميل، الأسنان، والعلاجات الخاصة)_البرمجة والتقنية_التجارة الإلكترونية
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية