واحدة صحبتي بعتتلي الصورة دي ومعاها رسالة بتقولي “شهيرة بصي.. بسرعة”

لكن أنا بعد الـ بيحصل دلوقتي اتاكدت أن مروة مش تمام ومش بخير وفي كارثة كبيرة.
نزلت رجعت لشقة مروة وخبطت تاني على جوزها، المرادي لقيته فتحلي الباب ولابس كأنه كان نازل.
لما شافني ملامحه اتغيرت كأنه زهق مني وقال:
_خير يا آنسة شهيرة، مروة بعتاكي تاخدي هدومها ولا تتناقشي معايا وتقنعيني بالطلاق؟
حاولت اكون هادية وقولتله ” يا استاذ هاني أنا مش لاقية مروة أصلًا.. أنا لسه جاية من عند أختها وطردتني وانا مش فاهمة في إيه بالظبط”.
لقيته برقلي بشكل مرعب.. أنا حقيقي خوفت منه وقتها، ومسكني من دراعي بقوة وبيقولي “يعني ايه مش عند أختها ؟؟ يعني بقالها أسبوع قاعدة عنده وبتستغفلني؟”.
مع مسكته ليا من دراعي انا رجلي خدت خطوتين جوا الشقة غصب عني، وبدل ما كنت واقفة على الباب لقيت نفسي جوا وهو مازال بيشدني من دراعي وبيتعصب عليا كأني أنا الراجل الـ مراته بتخونه معاه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية