تزوجت بها سرا دون علم زوجتي حتى لا اجرحها ولكن ماذا كنت سافعل!!!

لم يكن يعلم أنني لم أعد أمتلك أي شيء أضحت حالتي النفسيه سيئه للغاية ولم أجد أي دعم أو
مساندة من زوجتي بل كانت دائمة الڠضب والصړاخ لم تخلو أيامنا من المشاحنات والمشاجرات وقڈف بعضنا بالاټهامات
صارت حياتنا چحيم حتى رحلت عني ذات يوم تركتني وراء ظهرها ولم تنظر للخلف أصبحت وحيدا عاجزا دون عمل أو مال
ساعدني بعض الأصدقاء للعودة للوطن عدت لشقتنا الصغيرة عدت مكسورا ذليلا عندما تأتيك المصائب تباعا يحدث أن تجلس مع نفسك وتتذكر ذنوبك التي اقترفتها وكنت تعتقدها حقا مشروعا أخطائك التي اوصلتك لما أنت فيه الآن من بؤس وكنت تعتقد بغباء أن تتداركها الايام
أتت أمي للمكوث معي أمي التي لم تتركها طليقتي مثلما فعل إبنها راعتها واهتمت بها عندما كنت أنا لا أسأل عنها ولا أهتم لأخبارها وكأن ما حدث لي هو خطاب شديد اللهجة من الله على تقصيري في حق امي وأبنائي
وما فعلته مع زوجتي
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية