اللي في الصورة دي أسمها أنسام

لكن أنسام كانت عاجبه سيف جدا وده خلاه يروح لوالده ويفتح معاه الموضوع بعدها سيف خد أهله وطلعو علي بيت أنسام اللي في حدايق القبة قعدو أتكلمو وبعد ماأهل سيف نزلو كانو مش مرتاحين للبنت ولا لأهلها حاولو يقنعوه بالكلام ده
وخصوصا لما سألو علي أنسام وعيلتها وأكتشفو انهم مش كويسين ولكن سيف مكنش مقتنع بالكلام ده ومش شايف قدامه غير البنت اللي عاجباه بعدها كان بيروح زيارات ل أنسام في بيتها وأهلها كانو بيعاملوه معامله كويسه جدا وأنسام نفسها كانت عارفه ازاي تخليه يحبها اكتر لحد ما خلاص قرر انه لازم يتجوزها حددو معاد الفرح
ولما سيف راح لوالده عشان يقله والده قالو احنا مش هنحضر فرحك انت لو عايز تتجوزها روح أتجوزها بس أفتكر أن احنا قلنالك مش مرتاحين للبنت دي سيف عمل فرح ومحدش من أهله راح المفروض ان سيف كان ياخد مراته ويقعد في شـ.ًقته
اللي في عمارت والده وبرغم الخلاف اللي كان بينه وبين والده الا ان والده مكنش ممانع ان هو يقعد معاهم في نفس العماره
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية