قصص وعبر
الناس كلها بتورث أراضي وعقارات من أهاليهم إلا أنا ورثت اغرب حاجة ممكن تسمعوها.

من خوفي رجعتها الدرج وانا بقولها بتوتر “شكرا يا تيتا.. مش عارفة اشكرك ولا ارميكي بس يعني شكرا بجد، اوعدك الكباريه هيكون مكان محترم وهعمل منه اجمد مشروع في الهرم كله” …
خدت المفتاح ونزلت جريت على أول الشارع بتنطط من الفرحة، مش مصدقة إني أخيرًا خدت الموافقة بالسهولة دي كلها.
خلاص مش هتمرمط تاني ولا هيكون عندي مدير ومواعيد وخصومات على مرتب كحيان.
وصلت عند المكان وحاولت افتح القفل مقدرتش.. طبعاً لأن بقاله زمن الزمن محدش جه جنبه، لكن شافني شاب في المحل الـ جنبي وقالي “محتاجة مساعدة؟”.
اديتله المفتاح وقولتله “مش عارفة ممكن تحاول تفتح ده”.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية