قصص وعبر
رجل يشتغل بصناعة الحصير وكان كلّما وجد مصلّى بلا حصيرة، أو مفروشاً بقش الأرز، هرع إليه وفرشه بالحصير الجديد
**إنه القارئ محمود خليل الحصري** شيخ القرّاء
توفي رحمه الله في ٢٤ نوفمبر سنة ١٩٨٠م بعد صلاة العشاء بعد أن امتدت رحلته مع كتاب الله الكريم ما يقرب من خمسة وخمسين عامًا.
ولا نزال نأكل من عنقود العنب ، وعنقود العنب لا ينفد !!!!
*أحسن الوالدُ بفرش المساجد حتى لُقِّب بالحصري، فنشر الله صوت ابنه في أنحاء الأرض باسم الحصري الذي لا يزال يتردد على أسماعنا في مشارق الأرض ومغاربها بهذا اللقب*
_ لا تقرأ وترحل علق بشئ تؤجر عليه أستغفر سبح الله صل على سيدنا محمد أي ذكر تحبه ولا يفارق لسانك