بينما عادل إمام مشغول بقراءة سيناريوهات الأفلام وبيروح المسرح يوميا
بدأ الفنان نصر حماد أعماله في مسرحية “مطلوب على وجه السرعة ” وباشر بعدها أعماله الفنية العديدة فقدم مسلسل “أبرياء ولكن” وأثارت إعجاب المخرجين بأدواره التي يقدمها فاختاره المخرج شريف حمودة في فيلمه الجديد “لو كنت مكاني” الذي نال إشادة من العديد من المشاهدين في السينما المصرية
وقدم بعد ذلك الفنان نصر حماد العديد من الأدوار الكوميدية في الكثير من المسرحيات التي قدمها في المسرح المصري في الثمانينات والتسعينات وساعده الشبه الذي بينه وبين عادل إمام كثيراً في مشوار الفني
حيث كان يقلد حركاته ونبرة صوته وملابسه ورغم أن كل ذلك أضاف له طابعاً خاصاً كونه مقلداً للزعيم إلا أنه ډفن موهبته الكبيرة وظل يظهر شكله كأنه الفنان عادل إمام مما جعله غير مؤثر بنسبة كبيرة في السينما كالذي يقلده، ثم انتقل بعد ذلك إلى الخليج حيث عمل في المسلسلات القطرية و البحرينية و العمانية وشارك في العديد من الأدوار هناك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية