قصص وعبر
بعد وفاة سليمان نجيب، كان شقيقه خارج مصر
ولما عرف من الطباخ أنهم بيبنوا جامع في بلدهم والموضوع واقف بسبب الفلوس دفع مبلغ من جيبه وراح وأتوسط وجاب إعانة 386 جنيه من الأوقاف للمسجد.
كان الخدم الخاص تقريبا أصحاب البيت وهو اللي كان ساكن فيه كده عايشين كأنهم الملاك بحب منه وعشم فيه، ومعاهم نسخ من المفاتيح يدخلوا ويخرجوا أي وقت.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية