قصص وعبر
يقول أحدهم عدت من العمل ولم أجد زوجتي بالبيت
وعدنا للبيت وفي الغد ذهبت إلى العمل كالعادة كنت مرهقا من العمل لذلك شردت ولم أنتبه لمديري في الشغل وهو يراقبني لوقت طويل أفاقني من شرودي صوته وهو في كالعادة هنا مكان العمل إن أردت النوم فإبق في منزلك ظل
لم أعرف كيف تطور الأمر لكني لکمته وتشارجنا وإنتهى الأمر بي مطرودا من عملي إتصلت بصديق طفولتي للأحكي له ما حدث معي فأخبرني أنه في زيارة لأحد أقربائه وطلب مني أن أنتظره بالمقهى الذي نلتقي فيه كالعادة
وافقت وقصدت المقهى لكني آثرت أن اذهب إلى البيت أولا فتحت الباب بهدوء حتى لا أزعج وضوحا فتحت الباب فتلقيت أكبر صدمة في حياتي
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية