صاحب القصة يقول:كنت مع ابنتي ذات الـ13 سنة في أسواق

صاحب القصة يقول:كنت مع ابنتي ذات الـ13 سنة في أسواق بنده، أدفع عربة التسوق أمامي. فجأة ظهرت أمامي امرأة طويلة القامة، وقد بدا جمالها من فتحات النقاب. وضعت رقم هاتفها على العربة أمامي. استغربت منها؛ لأن ملامحي ليست ملامح مراهق، كما أنني متزوج وابنتي معي. أخذت الرقم ووضعته في جيبي. وبعد يومين، وأنا أبحث عن فاتورة، وجدت الرقم وتذكرت تلك المرأة. اتصلت بها. ردت علي وسألتني: “من أنت؟”‏قلت: “أنا الرجل الذي التقيته في سوق بنده برفقة ابنتي.” تذكرتني وقالت: “أنا معجبة بك.” قلت لها: “أنا لست مراهقًا، وأبلغ من العمر 42 سنة، متزوج، وعندي ولد وثلاث بنات.” قالت: “باختصار، أريد منك أن تتزوجني!” لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية قلت: “لا أستطيع.”‏قالت: “أريد منك موعدًا في مطعم كي أراك وأتحدث معك بموضوع الزواج.” رفضتُ طلبها وقلت: “دعيني أفكر وأتصل بك.” قالت لي: “كم رقم حسابك في البنك؟ ثم فكر في الموضوع على راحتك.” استغربت منها تطلب رقم حسابي، فسألتها: “لماذا؟” قالت: “أرسل الرقم.” ثم أغلقت الهاتف. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية أرسلت الرقم، ووصلتني رسالة منها تقول إنها حوَّلت في حسابي 100,000 ريال مهري إذا وافقت أن أتزوجها. طلعت من البيت للصراف الآلي لأتأكد، ووجدت بالفعل المبلغ في حسابي.‏اتصلت بها وقلت: “فكرت واستخرت، وأريد أن أتزوجك.” قالت لي: “يوم الخميس القادم تفضل عند أبي واخطبني منه.” وصفت لي المكان، وذهبت حسب الوصف يوم الخميس. استقبلني أهلها ورحبوا بي. طلبت يد ابنتهم وطلبت النظرة الشرعية. رأيت امرأة أجمل مما تخيلت. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية قلت لها: “أحتاج وقتًا لأمهد لزوجتي وأخبرها بأنني عزمت على الزواج. قالت: “لا تخبرها أبدًا، ولا تشيل هم هذا الموضوع.” ‏حددت يوم الزفاف بعد أسبوعين، وطلبت مني إجازة شهر من العمل بحجة انتداب. طلبت مني أيضًا تجديد الجواز وعمل تأشيرة لأن شهر العسل سيكون في سويسرا. تم حفل الزواج في منزل أهلها، وسافرنا في نفس الليلة. جلسنا في سويسرا 16 يومًا. ثم طلبت العودة إلى السعودية. قلت لها: “أخبرت زوجتي أن الانتداب شهر كامل.” لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية قالت: “ابحث عن عذر وقل إن الانتداب انتهى.” عدنا إلى الرياض، وأنزلتها في بيت أهلها، وطلبت مني الذهاب لزوجتي وأبنائي. بعد 3 أيام اتصلت بي وقالت: “إذا خرجت بعد العصر اتصل بي.” خرجت من المسجد بعد العصر واتصلت بها. قالت لي: “شيك على حسابك في البنك.” وجدت 100,000 ريال أخرى في الحساب. ‏اتصلت بها وشكرتها. قالت: “أريدك تطلقني.” لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية تفاجأت وقلت: “هل تمزحين؟” قالت: “لا والله صادقة. أنت استلمت قيمة زواجك واستلمت قيمة طلاقك. أنا أريد العودة لزوجي السابق.” الخاتمة: تيس، لكن تيس محظوظ. 200 ألف ريال، 16 يومًا في سويسرا، ولا من شاف ولا من دري! فضلاً، إذا اتممت القراءة علق بالصلاة علي النبيﷺ لنجعلها في ميزان حسناتنا يوم القيامة.