قصة حصلت سنة 2015 القصة دي بدأت في الإسكندرية

قصة حصلت سنة 2015 القصة دي بدأت في الإسكندرية، مع ممرضة اسمها سعاد. سعاد كانت بنت عندها 23 سنة، لسه متخرجة وشغالة كممرضة. بعد ما بدأت شغلها في إسكندرية، جات لها تكليف في مستشفى بالجيزة. المستشفى كانت قريبة من مكان اسمه فندق سياج، فكانت كل يوم وهي رايحة شغلها أو راجعة تعدي من جنب الفندق. الفندق ده كان شكله غريب جدًا ومهجور، ومع كده، سعاد كان عندها فضول تعرف جواه إيه. رغم إنها سمعت كلام عن إنه مليان مجر@مين وعص@ابات، بس الفكرة فضلت في دماغها. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية في يوم من الأيام، وهي شغالة في المستشفى، جالهم حالة لشاب اسمه فؤاد، كان عنده إصابا@ت وكدم@ات في جسمه ودرعاته مك@سورة. الأطباء أسعفوه وسعاد كانت المسؤولة عن متابعته. الغريب إن محدش من أهله جه يطمن عليه، ولا حتى الشخص اللي جابه للمستشفى رجع تاني. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية بعد 8 ساعات من دخوله المستشفى، فؤاد فاق، وأول حاجة سأل عنها كانت متعلقاته الشخصية. لما طمنته إنها موجودة في الأمانات، بدأ يتكلم ويحكي إنه وقع وهو بيستكشف فندق سياج مع صاحبه. سعاد استغربت أكتر وسألته عن الفندق. حس إنها مهتمة وقال لها: "إيه رأيك ندخل المكان سوا لما أخف؟" لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية سعاد ضحكت ورفضت طبعًا، لكنها بعد أيام فكرت في الموضوع، وقررت تتواصل معاه. اتفقوا يدخلوا الفندق سوا، بس بشرط إنها تاخد صاحبتها معاها، ويروحوا الصبح. جاء اليوم، دخلوا الفندق، وسعاد صاحبتها فضلت مستنية بره. عدى وقت طويل، الساعة بقت 8 بالليل، ومفيش أي أثر لسعاد ولا فؤاد. صاحبتها اضطرت تبلغ الأهالي والشرطة. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية رجال الأمن دخلوا يدوروا جوا الفندق، بس مفيش أي أثر. سعاد وفؤاد كأن الأرض انشقت وبلعتهم. القصة دي فضلت لغز لحد سنة 2022، لما لقوا ج@ثة بنت في القبو، بمواصفات قريبة من سعاد، بس مكنش معاها أي متعلقات شخصية تثبت هويتها. والأغرب من كده إن اختفاء سعاد مش الحالة الوحيدة اللي حصلت جوا الفندق.