محاسب مصري كان يعمل لدى سيدة أعمال سعودية
دخلت لطيفة مستشفى المعادي وولدت ولدا ولكن خالتها اختطفت الولد وانشقت الأرض وابتلعتها ” كويس منك هذا الوصف يا أعرابي ” نعم هربت الخالة بحفيدها وذهبت إلى الصعيد وكانت لطيفة حتتقنن ” أول مرة أعديها لك ” كانت لطيفة ستُجن لفقد ولدها .
والمشكلة الأدهى والأمر بعد نهاية الحرب لم يعد زوجها واعتبر مفقودا .
قالت لوالدها : ابحث عن ولدي يابابا ! ولم يدّخر جهدا وبحث ووظف مخبرين يبحثون في نجع حمادي وللأسف لم تظهر الجدة القاسية القلب .
بعد مضي سنة رجعت لطيفة الى الرياض ، رجعت بدون زوج وبدون ابن . الابن مفقود والزوج مفقود والخارج مولود !مضت سبعة سنوات لم يظهر زوجها واعتبرته شهيدا وكان عمرها تجاوز الثلاثين وفي عام ١٩٨٢ تزوجت سعوديا ورزقها الله أبناء وبنات ومات والدها وقسمت تركته وحصلت على حصتها٣ ملايين في الثمانينات
وعملت شركة مقاولات كبيرة وتوسعت شركتها وكانت تذهب لمصر إلى منزل خالتها ولكن كانت المنطقة تغيرت والمنازل هدّمت والمعالم أزيلت والبشر منهم من انتقل ومنهم من مات .
بعد ماعرف المحاسب سبب نفسيتها عذرها ولكن انتظر ياحبيبي المفاجأة .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية