قصص وعبر
أم تروي قصتها مع أبنها
ولكن خاب أملي وتساقطت دموعي حين سمعت أصوات الأطباق تتجهز على الطاولة بداخل غرفة نومه وكانت اصوات ضحكاتهما عالية جدا ..فقلت ربما قد يكونا وضعوا لي طبقا ممتلئ بالطعام.
وحين ينتهون من تناول الطعام قد يأتي أحدهم حاملا وجبتي
فأنتظرت طويلا فلم يأتي احد نظرت من ثقب الباب فوجدتهما قد أنهوا الأكل وأغلقوا الأضواء ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية