قصص وعبر
قصة المحزم قصة حقيقية يرويها شيخ كبير بالسن من قبيلة مطير
أخذت التمر وعدت إلى رفاقي ثم كما العادة دفعتنا الصحراء إلى بطنها فمضى الأجل الذي بيننا وقلت في نفسي الرجل أخذ حقه فلتطب نفسي
تقلبت بي الحياة ظهرا لبطن فتركت البداوة وعملت سائقا في أرامكو ثم صرت سائقا يقوم بتوصيل السيارات الجديدة من الميناء إلى وكالاتها
بعد قرابة 20 سنة
ذهبت بحملة سيارات من الميناء إلى القصيم لإيصال سيارات إلى وكالة المشيقح
كانت السيارات ذلك الزمن تحتاج إلى التبريد والتبريد هو أن توقف السيارة فترة مع رفع غطاء ماكينتها حتى تبر
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹