يحوي أسرارا هامة.. حكاية صندوق أسمهان الذى أصاب شقيقها بالرعب يوم أن قرر فتحه

يحوي أسرارا هامة.. حكاية صندوق أسمهان الذى أصاب شقيقها بالرعب يوم أن قرر فتحه فى واحد من أعداد مجلة الكواكب الصادرة سنة 1956 كتب فؤاد الأطرش شقيق أسمهان وقال إنه محتار وحاسس إن فيه حاجة بتقوله لازم تعمل حاجة فى أوراق أسمهان اللى شايلها عنده من 12 سنة.. بيقول فؤاد إنه لما أسمهان ماتت مكنش موجود فى مصر وكان فى جبل الدروز.. فلما توفت.. أمه راحت شقة أسمهان فى عمارة الإيموبيليا وخدت ملابسها كتذكار .. وخدت كمان أوراقها وحطتها فى صندوق كبير احتفظت بيه لحد ما رجع فؤاد من جبل الدروز وخد الصندوق واحتفظ بيه فى مكان محدش يقدر يوصله.. وكان رافض تماما فكرة إنه يفتحه علشان ما يقلبش عليه المواجع.. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹 رغم إنه قال إنه فيه كُتاب كتير كتبوا عن أسمهان بعد موتها و"أنا كنت عارف إن الصندوق ده فيه الحقايق كلها ومع ذلك رفضت إني أفتحه".. لكن بعد سنتين وفى يوم من الأيام يا سادة يا كرام.. تعب فؤاد ولزم الفراش.. ومن باب التسلية واسترجاع الذكريات راح جاب الصندوق وفتحه.. وحصل اللي حصل.. بيقول فؤاد إن أول ورقة وقعت فى إيديه من الصندوق كان خطاب مغلق عليه عنوان واحدة من صديقات أسمهان المقربات ..وإن أسمهان كانت بتطلب من صديقتها فى الجواب "قرض إلى حين ميسرة".. والظاهر إن ظروفها المادية اتحسنت قبل ما تبعت الجواب فركنته فى الصندوق.. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹 تاني ورقة كانت فاتورة من محلات شيكوريل وهى عبارة عن كشف حساب عن ملابس وفراء.. أما الورقة التالتة واللي وصفها فؤاد بإنها "بدا عليها أنها تحوي شئ خطير" .. فأول ما مسكها سمع صوت فرقعة .. ولقى النجفة اللي في السقف اتقسمت نصين ووقع نص منها سد الصندوق.. بيوصف فؤاد اللي حصل وبيقول للكواكب : "شعرت بالذعر.. وسمعت صوت كأنه انف*جار .. واختفت الورقة التى كانت فى يدي تحت نصف النجفة الذى سد الصندوق.. وأحسست أن هناك أصواتا تصرخ فى أذني أن أبتعد عن الصندوق.. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹 وخيل إلي أن هذه الأصوات هى التى كتبت لي السلامة من النجفة التى كان يمكن أن تقتلني وأحسست أني قاب قوسين أو أدنى من الجنون.. فأستعذت بالله وحملت نصف النجفة بعيدا وأغلقت الصندوق.. وحين عدت إلى النوم حاصرني كابوس ثقيل وهذيان لا ينقطع .. وأقسمت من يومها ألا أمس الصندوق مهما حدث" .. وختم فؤاد وهو بيقول "أخفيت الصندوق 12 عاما .. إلى أن كان الأسبوع الماضي.. حين بدأت خواطر لا أدري مبعثها تلح علي فى أن أفتحه لأعرف ما فيه .. إن الناس قالوا إننا ورثنا الكثير عن أسمهان.. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹 والحق أننا ورثنا عشرة ألاف جنيه ديونا.. دفعناها لأصحابها كاملة.. وورثنا هذا الصندوق .. وأنا أعلم أن فى هذا الصندوق كثيرا من أسرار السياسة لأن لأسمهان فيها جولات موفقة .. وكثيرا من أسرار حياتها تضع النقاط فوق الحروف فى كل ما لا يعرفه الناس عن أسمهان.. فهل أفتح الصندوق وهل امن على نفسي من نجفة أخرى؟ أم أحرقه قبل أن أقرأ ما فيه وأنفد بجلدي؟ تمت المقالة ودمتم في امان الله 😍❤🌹 ( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹 اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤