قصص وعبر
“حواش زيتون” قصة واقعية حصلت مع عائلة
طلعنا عَالضيعة ونحنا قاعدين بصنوق البيكَبْ من ورا وأنا والولاد حاطّين الكوفيّات على وجوهنا اطّلعت بمرتي شفت دموعها نازله متل النهر وصارت تتوعّد إنّو بدها ترفع قضيّة طلاق بسّ نخلص حواش الزيتون.
أوّل ماوصلنا بلشنا نحوّش .. طبعا الأولاد كلّن مبوّزين وعم يبربروا.. شوي شوي أخدوا على الجو.لاتت
وبلّش إبني علي ينشد موالد ويسلطن، ماش فت إلّا بنات الضيعة التمّوا علينا وصاروا يتسمّعوا ويتفرجوا علينا وصاروا ولادي الشباب يشتغلوا ويفروا فري.
وعند العصر أهل الضيعة جابولنا غدا غير شكل كلّو لحم وهبره ولبن متل القشطه
سألني صاحب الأرض يلّي جنبنا وقلّي: مبيّن عليك إبن عالم وناس وأوّل مرّه بتحوش زيتون.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹