close
قصص وعبر

يقال أن أسعد باشا والي دمشق أنه كان بحاجه إلى المال للنقص الحاد في مدخرات خزينة الولاية

فقام المفتي بمضاعفة المبلغ ولكن أسعد باشا رفض مجدداً
وفي النهايه تم الاتفاق على ستة آلاف قطعة نقدية

وفي اليوم التالي قام باستدعاء القاضي
وأخبره بنفس الطريقة وأنه يقبل الرشوة ويستغل منصبه لمصالحه الخاصة

وأنه يخون الثقة الممنوحة له
وهنا صار القاضي يناشد الباشا ويعرض عليه المبالغ كما فعل المفتي
فلما وصل معه إلى مبلغ مساوي للمبلغ الذى دفعه المفتي أطلقه

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!