قصص وعبر
بعد زواجي بشهرٍ واحد وفي الثامنة مساءً من ليلة باردة دقّ الباب
كانت هادئة جدا لا تطلب شيء ولا تعبث بشيء
ثم وجدتها بدأت ترتب البيت في محاولة منها لمساعدتي
نظرت إليها برفق وأنا أربت على كتفها
هل ترغبين بالجلوس معي.
قفزت من فرحتها وقالت
ليتك تقومين بتركي في دار أخرى ليكون لدي الكثير من الصديقات
وسأقوم بمساعدتك بكل شيء.
كنت أعلم أن زوجي لن يقبل بوجودها فقررت الذهاب لدار الأيتام
لأعلم حقيقة الأمر بعدما أخبرتني الفتاة عن إسم الدار ومكانها
وأنها تحب صديقاتها أو كما قالت عنهم أخواتها في الدار لكن
تكره تلك الاستاذة ولا تريد العودة أبدا.
عند دخولي وجدت إحدى المربيات تجلس باكية بشدة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹