يحكى أن أمراة تزوجت بعد ۏفاة زوجها وكان لديها طفلا من زوجها السابق
قبلت الأم أن ترى أبنها يعيش حياة مريرة وظلما وحزنا وقهرا وألما أفضل من أن لا ترأه نهائيا
مضت الأيام وكبر الأولاد وقام الزوج بتسجيل أبنه في أحدث المدارسة الأهليه ورفض بتسجيل ابن زوجته وقال أنا لست والده لكي أهدر أموالي في تعليمه.
وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي أجابت الأم پغضب فقالت نعم ربما لا يكون من لحمك ودمك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن تحرمه من التعليم وتتركه يعيش في ظلام الجهل اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة
فقال لها لقد طفح الكيل لم أعد أحتمل وجوده هنا ولا أريد رؤيته في منزلي اقترب الصبي الى أمه ومسح دموعها فنظرت ٳليه فقال لها وهو يبكي لا تحزني يا أمي لا يوجد شيئا يستحق أن تذرفي دمعه من أجله لقد تعبت وأنا أرى ذلك العجوز يقوم بٳهانتك كل يوم من أجلي
ومن أجل أن تكوني سعيدة سوف أرحل وأترك المنزل ودع الصبي أمه وحمل ملابسة وغادر وأصبح قلبها يشعل ڼارا
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹