في عام 2015 شاب ذهب الى المقبرة لزيارة قبر زوجته واتكأ عليه واخذ في البكاء عليها
وفي يوم الجمعة، عاد ديفيد وأقارب آخرون إلى المقبرة لإحياء ذكرى المتوفاة التى كان قبرها في الطابق الثاني من ضريح مزدوج …. ماذا لو كانت على قيد الحياة .. هذا ما فكر فيه زوجها حيث صعد على الفور إلى القبر المختوم ووضع أذنه على الأسمنت المتصلب” حديثا وفي تلك اللحظة سمع أصواتاً داخل القبر انتابه رعب شديد،
فركض إلى الحارس خيسوس فيلانويفا للحصول على إذن بكسر جدران القبر لأنه شعر أن المرأة الميتة كانت على قيد الحياةقاموا أولاً بإزالة كتلة جانبية ثم احدثو ثقب في الأمام لإزالة صندوق المشرحة،
وعلق الزوج: “كانت سليمة، ولم تكن تعاني من صلابة الموت، بل بدت أجمل … لم تكن على قيد الحياة، لكن يبدو أنها ماتت للتو، وأنها في محبسها قاتلت الموت لأن شعرها كان ملبدا، وعصابة رأسها كانت على جانب واحد والرقبة العالية لثوبها ممزقة ز زجاج نافذة الصندوق كان قد تحطم كما انها أصيبت يجرح صغير في يدها اليمني..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹