قصة واقعية لطفلة عمرها 3 سنين حصلت في ليبيا
زوجة الأب من الأساس كانت شهدا على التعذ@يب إللي بيحصل، وكان دورها متفرجة، هل وصلت؟ التعذ@يب؟ انتهت لحد هنا؟ مع الأسف، لأ، خالد عبد الحميد بعد ما عمل كل ده في بنته رابحة أخدها وحبسها داخل غرفة من الظهر لحد الساعة 9:00 بالليل وقفل عليها وخرج، الطفلة إللي عمرها تلات سنين إللي لا حول بيها ولا قوة،
عاشت ساعات وسط الضلمة والجوع والخوف لحد ما بتتعرض لحالة إغماء أو.كانت شبه ميتة علشان لما مرات أبوها فتحت عليها الباب لقيتها مش بتتحرك. قكلمت
والد رابحة قالت له إنها خايفة ومش عارفة تعمل إيه في البنت؟
وبعد مناقشة هما الإتنين بيتفقوا على خطة الأب هيبعت ابن عمه وياخد الطفلة رابحة على المستشفى وهتروح معاها مرات الأب وهتقول في المستشفى إن البنت دخلت المطبخ وقعت عليها ميه سخ*نة وهي بتلعب، وبالفعل نقلوا البنت على مستشفى محمد المقري في المركزي بمدينة إجدابيا،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹