قصص وعبر
قصة الشاب الجزائرى رابح و حبه الشديد لأمه
في قصة مؤثرة.. شاب #جزائري يدعى “رابح”، ينحدر من ولاية أدرار، يعيش حالة من الحزن العميق والضيق النفسي بعد وفاة والدته العزيزة،
رحمها الله، حيث مرت سنتين منذ رحيل والدته، ولكن رابح لا يزال ينام ويجلس بجانب قبرها في الشتاء البارد والصيف الحار، معبرًا عن مدى حبه
واشتياقه الشديدين لها، وقد أثار حزن رواد مواقع التواصل الإجتماعي .
خلفت الحادثة ردود فعل كثيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، الذين تأثروا بمعاناة الشاب الذي بدا مظلومًا ولم يقبل إرادة الخالق. وقال الصحفي أسامة وحيد في صفحته: “إنه الألم الذي تجاوز فكرة اليتم والفراق ليحمل عنوان الضياع ، وهي قصة الصبي برابيه الذي اختار قبر أمه مسكنًا له”. سلام.” مما يريحه من آلام الفراق والوداع “.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية 👇