close
قصص وعبر

مكالمة مهمة سافرت في مهمة رسمية لمدة ثلاثة أيام وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت لأطمئن على زوجتي وابني

فقد كانت في كامل زينتها وأناقتها وأستقبلتني بكل حفاوة وبأبهى حلة!!!!!
ومن ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحاً يركض لاحتضاني!!!!
وأنا كالمخدّر .. لا أعرف ما السبب!!!

وسرعان ما بدأ الغضب يحل محل الدهشة😠😡
فسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل وقد كدت أقطع سفري.. وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة
فأجابت زوجتي بكل هدوء:
“هل اتصلت بوالدتك؟؟”
أجبتها ولم أفهم شيئاً: لا أدري ربما؟… لا لا اتصلت بوالدتك لأطمئن عليكم
قالت: -وقد أصابتني في المق@تل-
” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام؟؟

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!