قصص وعبر
والد الفتاة أراد تزويجه بابنته وعندما رآها تفاجئ لهذا السبب
في صباح اليوم التالي، لم أستطع الانتظار، فطرقت باب والدها في الساعة التاسعة صباحاً. فتح الأب الباب وسألني عما حدث.
أخبرته أنني جئت لأطلب يد ابنته مرة أخرى. كتبنا عقد الزواج، وكان الأب عاطفياً للغاية، حيث عانقني وهو يبكي وقال لي: “فرج الله همك، كما فرجت همي بهذا الزواج.” أضاف أن هذه الفتاة كانت أكبر همومه في الدنيا، وعبر عن امتنانه العميق لقرارنا.
قلت له: “هذه زوجتي، إن شاء الله في الدنيا والآخرة.” دخل الأب إلى الداخل وهو يقول لزوجته: “سمعونا الزغاريد.” ذهبت إلى منزلنا وبدأت التحضير لحفل الزفاف. اتصلت بصديق لي لكي يساعدني في تجهيز الشبكة والهدايا.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹