قصة واقعية هزت الوطن العربي بأكمله قصة التوربيني
ويكون رمضان بانتظارهم داخل القطار حيث يقوم بربطهم ويعتدي عليهم جىْ@سيًا مع أعضاء عصا@بته ثم يقوم برميهم من القطار المسرع وبالتالي يتم ده@سهم من القطارات التي تكون بالاتجاه المعاكس فيتقط@عون الى أش@لاء وتتق@طع ر@ؤوسهم ومنهم من تتم ده@س عظامه مع لحمه تحت عجلات القطار!
كان يتلذذ باغت@صابهم وتعذ@يبهم خصوصًا بأنهم مشردين فلا احد يلقي لهم بالًا او يسأل عنهم، ولم يشعر بالرحمة عندما كانوا يترجونه ويُقبل بعضهم حذاءه طلبًا للرحمة بل كان ذلك يشعره بالنشوة! وأطلقوا رفاقه عليه لقب “التوربيني” نسبةً الى القطار الاسباني الذي كان يعشقه رمضان..
عاثت العصا@به في المناطق المصرية لمدة 6 سنوات كانوا قد اغت@صبوا خلالها الكثير من الأطفال فمنهم من اعْت@صبوهم حتى المـ.ـوت ومنهم من ماتوا تحت عجلات القطار ومنهم من اغرقوهم بالمياة وغيرهم ، وفي احدى المرات تمكن احد الأطفال من مقاومة التوربيني وهرب وقام بإبلاغ الشرطة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹