بدأت القصة في ٧ اغسطس عام ١٩٧٢ عندما اخبرت الفتاة “جانيت دي بالما” ذات ال ١٦ عام والديها انها ذاهبة للإقامة في منزل صديقتها
لم يتكشف من الفحوصات وجود اي دليل على سبب مق/تل “جانبت” خاصة في ظل عدم وجود اثار للضرب بآلة حا@دة او اثار رصا@ص او كسور في عظامها او حتى اي اثار على ملابسها ، كما ان الفحص لم يُسفر عن وجود اي جرعات زائدة من المواد المخد@رة في جسدها،
الطبيب الشرعي لأسباب غير معلومة اشتبه في وفاة “جانيت” بالخنق ولكن دون توضيح اسباب لهذا الاشتباه ،مما دفع المدعي العام للتعامل مع القضية على انها لم تُحل بعد،
وهناك لغز اخر هو اكتشاف الطبيب الشرعي وجود مادة الر@صاص داخل بقايا “جانيت” بشكل غير عادي ولم يتم تفسير ذلك ايضا ،
في ذلك الوقت اشتبهت الشرطة في شخص بلا مأوى يقيم في الغابة بالقرب من الجرف ويدعى “ريد” وذلك بعد ورورد عدة شهادات انه ترك الغابة بعد في فترة وجيزة من اختفاء جانيت ولكن بعد التحقيقات صرح المدعي العام ان هذا الشخص لا علاقة له بوفاة “جانبت” ،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹