قصة واقعية حصلت في مصر يوم 7-3-2012 دخلت سماح مركز الشرطة وبتبلغ عن اختفاء جوزها وإللي اسمه عادل إبراهيم

وفضلت برضو المشاكل شغالة بينهم كل شوية وكل ساعة وعادل ما بقاش طايق سماح ع الآخر. ومن وقت للتاني الناس بقت تتدخل وتصالحهم على بعض. طب دلوقتي ممكن حد تاني يقول لي طب هما ليه ما تطلقوش من بعض؟ لما حياتهم كلها مشاكل وغم كده؟

علشان هما أصلا من أسر قبطية ومفيش عندهم طلاق؟ وحسب كلام سماح بتقول إنها راحت الكنيسة أكتر من مرة علشان تنفصل عن عادل، ولكن قالوا لها ما ينفعش لازم تجيبي ورقة إنك عاوزة تنفصلي،

وجوزك هو كمان يجيب ورقة إنه عاوز ينفصل، بس عادل ما كانش موافق على الانفصال وعدت الأيام والسنين في الغم والمشاكل  لحد ما جت سنة 2012، و حصل إللي حصل، وده زي معرفته في الأول لما سماح بلغت عن اختفائه والشرطة بعدها راح اقتحمت الشقة. طب الشرطة شافت إيه؟ في الشقة؟ قلبوا الشقة ولقوا تحت السرير في أوضة النوم.

أصابع إيدين بشريه. وكمان لقو في مكان تاني. أصابع رجلين بشريه طيب، أصابع من دي؟ أو فين باقي الج@ثة أو فين عادل اصلا
يتبع..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹