قصص وعبر
رجل يفاجئ ابنته و يفتح عليها الباب دون ان تشعر فكاد ان ېموت من الصدمة و انهار فماذا وجد
فذهبت الى غرفتها لإحظارها للفطار ..فطرقت الباب كثيرا و لم ترد علي ففزعت من ذلك مما جعلني افتح الباب و ادخل عليها الغرفة و اذا هي ساجدة بين يدي ربها تصلي .
ففرحت كثيرا لأنها ساجدة لله تعالى، فانتظرت بعض الوقت و لكن سجودها قد طال كثيرا فناديت عليها مرة ثم مرة و لم تستجب .
فوضعت يدي عليها و احركها فإذا هي تسقط على جنبها .
فجعلت انادي عليها و لكنها لم ترد .
فأحضرت الطبيب بسرعه ، فلما جاء الطبيب و فحصها قال لي : البقاء لله وحده.
فحزنت على فراق ابنتي حزناً شديداً و لكني تذكرت حسن الخاتمة لإبنتي فهوَّن علي ذلك الأمر كثيراً .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹