قصص وعبر
لم يعرف الكثير أن فيلم «الاعتراف الأخير» مأخوذ من قصة حقيقية حدثت بالفعل بالإسكندرية فى فترة السبعينيات
ويروي لنا قصة واقعية حصلت معه بدأت القصة عند قيام سائق تاكسى بالمرور بمنطقة الإبراهيمية فى أحد الشوارع الهادئة فى فصل الشتاء،
لتوقفه فتاة جميلة وتطلب منه أن يذهب بها إلى الشاطبى، وتقف أمام بوابة حديدية ضخمة، وتطلب منه انتظارها حتى تجلب شيئا من الداخل وانتظر وقتا كبيرا، ولم تخرج الفتاة وترجل من التاكسى ليحاول مناداتها ليأخذ الأجرة، ليجد أن الباب الحديدى هو بوابة مقابر الشاطبى .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹