قصص وعبر
بعد جولة نهارية مرهقة بين الأحراش جلست على جذع شجرة لأستريح وفيما أنا جالس شدت انتباهي صرخات عصفورة صغيرة.
ولم أفهم ما حدث لكني رأيت العصفور الأب يعود إلى العش لترتفع صوصوات العائلة السعيدة فرحاً بالنجاة ويزيح الغصن من فوق الأفراخ فيسقطه إلى الأرض
فالتقطت الغصن واحتفظت به حتى التقيت بأحد خبراء الحياة البيولوجية في الأحراش اللاتينية
فقال لي أن هذه الأوراق تحتوي على مادة شديدة السمية قات@لة للحيات حتى أنها تخاف رؤيتها وترتعب من رائحتها وتهرب من ملامستها!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹