يروي الفنان طلعت زكريا موقفاً لا ينساه حينما كان يدرس في المرحلة الإعدادية
ومع ذلك ظهر هذا العفريت لـ طلعت زكريا مرة أخرى بحسب قوله
في مقال أعدته فاطمة الخير في صحيفة اليوم السابع عن هذا البرنامج نقتطف من بعض ما كتبت : ” المفاجأة التى يحملها «حسين» لمشاهديه فى نهاية الحلقة، أن القصة التي حكاها الضيف، ربما تكون غير حقيقية!،
وعلى الراغب فى المشاركة أن يتصل بالبرنامج ليقول: هل القصة حقيقية أم مزيفة؟، وهنا طبعاً يتضح توظيف البرنامج فى الحصول على ربح، فهو ببساطة أحد برامج المسابقات ! ، من الواضح أن علاقات «حسين» الواسعة بالفنانين،
تساعده في استضافة من يشاء منهم، فيعرف المشاهد أنه في كل مرة سيشاهد فناناً جديداً، كما يتم توظيف الفواصل جيداً، من خلال مقاطعة «حسين» للضيف فى اللحظة المناسبة، التى تترك تأثيراً لدى المشاهد حيث تورطه فى مزيد من التشويق، ولا ينسى – حسين – بالطبع أن يباغت الضيف بأسئلة مفاجئة ؛
بغرض إظهار مصداقية الحكى وتفاصيل الواقعة ، البرنامج يقدم ثلاثة أنواع تليفزيونية فى وقتٍ واحد : فهو برنامج فنى (يستضيف فنانين)، و برنامج مسابقات (يدر الربح على منتجيه)، وهو برنامج «رعب»، للمرة الأولى فى تليفزيون مصري، ويتم تنفيذه بإتقان “.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹