قصص وعبر
عروس مسافرة لزوجها الذي عقد قرانه
وقفت هذه المسكينه لا تدري ماذا تفعل فهي ليس لها أحداً في هذه البلد نعم معها تأشيرة دخول لمدة ٩٠ يوماً ولكن بماذا تفعل بها فهذا الشيء المحسوب على جنس الرجال رفضها وتركها كأنها لا تعنيه
وقفت ومعي اكثر من خمسة اخوه نفكر وهذه المسكينه تنهمر دموعها من شدة الصدمه لم تنطق بكلمه فاقترح احد الموجودين ان تعود إلى بلدها واقتنعت العروس وكانت هناك اخت سوريه واقفه فقالت لهذه المسكينه
لازم تغيري الفستان ده فأخذتها إلى الحمام وأخذت عباءة من شنطتها والبستها وقمنا بالتوجه إلى مقر شركة الطيران وتكلمنا مع مدير الفرع وشرحنا له الظروف فكان رجلاً شهماً قال لابد ان تذهب في طياره طالعه بعد ساعه هنشوف لو فيها مقعد وفعلاً وفر مقعد لهذه المسكينه
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹