قصص وعبر
إتخانقنا مع بعض أول إمبارح فأمي طلعت على صوتنا تهدي الدنيا عشان الناس متسمعش بينا
ولذلك دوست على نفسي و النهاردة بعد صلاة العشا روحت على هناك علطول، فقعدت تجيب من بعيد ومن قريب وتزعق، وأنا ساكت زي ما أنا إحترامًا لأبوها ولأمها ولصورتها قدام إخواتها إن فقدت سيطرتي
ورديت عليها رد جارح قدامهم برضوا!
لكنها برحمة ربنا في النهاية هديت وجات روحت معايا بس وهي مخصماني ومبتكلمنيش!
فقلت في عقل بالي مش مهم كلامها، المهم وجودها.. وبالفعل بمجرد ما حطيت راسي على المخدة وهي جنبي نمت في ثانية وكأنها منوم!
ومن شوية قمت لصلاة الفجر.. لقيتها بصالي ومبتسمة وبمجرد ما لمحتني صحيت إتحرجت كده ومبقتش عارفة تعمل إيه!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹