قصص وعبر
دكتورة تحاليل تعمل في مستشفي حكومي
فقالت العجوز المسكينة وعيونها تذرف بالدموع يرضيكي كدة يابنتي تضربني كل يوم علشان برش علي الناس مية علشان اهون عليهم حر الصيف..
فاحتضنتها الدكتورة.. وذهبت بها الي بيتها فاستقبلتها امها احسن استقبال.. واعتبرتها انيسة لها في وحدتها وهي التي تقضي اليوم كله في وحدة تامة وانعزال عن الناس..
وبعد عدة اسابيع اتصلت ام الدكتورة عليها
الدكتوره
الجزء الثاني والاخير
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹