قصة ست بتحكي حكايتها مهمه جداا
كل يوم حسن يجيب لى لحمه ويصر انى اطبخها بطريقه جديدة ومختلفه بصراحه اللحمه كانت تستاهل وكنت عايزة ابسطه الغريب ان كل ما اشكر فى اللحمه حسن يبتسم ابتسامه غريبه ماكنتش فهمهاها بس مركزتش
لغايه ما جه اليوم المشؤم
اليوم اللى المفروض عمار يرجع فيه صحيت حسن من النجمه يروح يجيبه الولد وحشنى وماستمعتش صوته من اسبوع وقالى انه ممنوع اى اتصالات وحسن كل شويه يقولى لسه بدرى مش دلوقتى
لغايه ما بدات اتعصب
وقلت له خلاص انا هنزل اجيبه لقيته قام بسرعه وبص لى بصه طويله وقالى عايزة اقولك على موضوع الاول انا اټخضيت قلت له الواد جراله حاجه حد اتصل بيك وانت مخبي عليا
قالى انا كنت
عاملهالك مفاجأه عارفه اللحمه اللى كنتى بتاكليها طول الاسبوع دى لحمه ايه انا مانطقتش ايه علاقه اللحمه بابنى قلت له بصوت مذهول لحمه ايه !!!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹