قصص وعبر
اتصل أحدهم بإحدى البرامج الإذاعية وبصوتٍ يكاد يختنق
قال المُذيع :
-حسبي الله عليك ! ، ولمّ تتصل الآن .
عاد ليكمل :
تزوجت بعدها من فتاة لم تلتحق بالجامعة لأن أهلها لا يملكون شيئًا ، واستقرت حياتي وها هي زوجتي في شهرها التاسع ،
منذ أسبوع خطرت على بالي فعرفت أنها لازالت في المشفى فذهبت لزيارتها فكانت كما هي تجلس شاحبة اللون تنتفض كلما اقترب منها أحد صامتة تمامًا ، أخبروني أنها منذ جاءت لم يزرها أحد فقط تقوم أختها بإرسالها مصروفات المشفى –
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹