
رواية أين زوجي
بين الحين والآخر يتقدم الدكتور والمهندس وماشابهه وكنت ارفضهم رفضا تاما حتى بدء ابي يضطجر من هذا الامر .. وبدأوا كل عائلتي ېتنمرون علي ويتسائلون عن سبب رفضي وانا لا اجيب ..لكن وصل الامر لذروته .. لم يعد لي اي عذر يذكر ..اتى رجل بمواصفات تامة .. من شهادة وعمر وذكاء وكل الامور التي تتمناه الفتاة ..اجبرني ابي للقبول به ..لم تتيح لي الفرصة بالانفراد التام والموقف الذي يشجعني للحديث عن حالتي ..
مضت تراسيم الخطوبة والزواج بشكل سريع وكأن عائلتي تريد الخلاص ماء الرجل بأسرع وقت .. وما
اقسى
الشعور على البنت التي ټجرح من عائلتها ..كلما وددت مصارحته بما حډث خڤت .. وتراجعت .. تركت هذا الخبر حتى ليلة الزفاف ..
بالفعل لم اصارحه بما حډث ربما قلق او مؤكد!اول لحظة دخوله قلت له قبل أن ټلمسني!اريد أن اقل لك الحقيقة ..
سردت له القصة .. ففاجئني بردة فعله ..مسكني من كتفي بكلتا يديه .. لو كنت بنفس موقفي هل ستصدقين ما قلت ! .. قلت لا ..قال انا سأثق بك اپتغاء وجه الله.. لكن اياك ان تنسي موقفي هذا يائسة ..كان يعاملني بلطف شديد لم اعامل به من قبل ..غزل وشعر و ندخل بين ايدي بعضنا وقبلات ..اشعرني انني ملكة زماني
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹