أخذ هاتف زوجته المشابه لهاتفه بدون قصد فلما فتح الهاتف رأى رسائل
أخذ هاتف زوجته المشابه لهاتفه بدون قصد فلما فتح الهاتف رأى رسائل عديدة تنتظر في الواتس فتح فوجد أن هناك رقما أرسل رسالة قائلا فيها الحمد لله أنك فتحت اليوم أين أنت هذه الأيام حبيبتي الغالية روىء إني منتظرك كل يوم على الساحل.
قلب في الهاتف عرف أن الهاتف ليس له إنما هو هاتف زوجته!
أخذ الرقم ثم اتصل به على الفور ليتأكد من المتصل فإذا بالرجل يقول حبيبتي روىء أين أنت لم لم ألقاك هذه الأيام
عرف الزوج أن المتصل رجل عاشق لزوجته قلب رسائله على الواتس رأى رسائل غرامية
كثيرة.
وهناك عرف أن زوجته ټخونه مع رجل آخر.
أعاد الهاتف إلى مكانه قبل أن تحس زوجته بما صنع وفي اليوم الثاني اتصل بصديق له ليخبره
أن لا بد من عودته إلى مكان عمله فلا داعي للتأخير وإلا ستستبدل الشركة عاملا غيرك.
وفي اليوم الثالث اتصل صديقه بعد صلاة العشاء وكان رشاد جالسا مع روىء فأخبره صديقه الخبر كما اتفقا.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹