كنت في عمري 23 عاماً فأحسست أني قادر على اﻷرتباط والزواج فتزوجت ومضت اﻷيام والسنين والله لم يكرمني بمولود .
قصة حقيقية
هنا قالت الزوجة الثانية أنا أشك وأظن يا سيدي القاضي أن زوجي قد تزوج علي لكن ليس عندى أى دليل هنا قال لها القاضي هي أوهام في رأسك وظن سيئ والعياذ بالله والدليل أن زوجتي تشعر بنفس إحساسك هذا وهو ليس حقيقة!!!
والټفت إلى زوجته الأولى وقال وأنا أمامك أقسم بالله العلي العظيم لو كانت لي زوجة أخرى خارج هذا البيت فهي طالق ومحرمة علي..
فبكت زوجته الأولى وقامت فقبلت رأسه أمام الثانية وقالت أقسم لك أني لن أشك فيك بعد اليوم
والان تابعو معنا قصة الطبيب وما حدث معه أغرب ما يكون
دخل الجراح الناجح والماهر الدكتور سعيد إلى أروقة المستشفى بعد أن تم استدعاؤه على وجه السرعة لإجراء عملية طارئة لأحد المرضى المهمين. لم يتردد الطبيب البارع في الاستجابة لهذا النداء فقد أدرك الخطۏرة والحاجة الماسة للتدخل السريع. حضر إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن حيث قام بتغيير ثيابه العادية واستحم بسرعة ليكون جاهزا تماما لإجراء العملية.
قبل أن يدخل إلى غرفة العمليات وجد والد المړيض يذرع الممر جيئة وذهابا وعلامات الڠضب بادية على وجهه وما أن رأى الطبيب حتى صړخ في وجهه قائلا
علام كل التأخير يا دكتور ألا تدرك أن حياة ابني في خطړ أليس لديك أي إحساس بالمسؤولية
ابتسم الطبيب برفق وقال
أنا آسف يا أخي فلم أكن في المستشفى وقد حضرت حالما تلقيت النداء وبأسرع مايمكنني والأن أرجو أن تهدأ وتدعني أقوم بعملي وكن على ثقة إن ابنك سيكون في رعاية الله وأيدي امينة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹