وقفت امرأة ثرية في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها وبعد أن اكتشفت ان بطارية شحن الموبايل قد فرغت.
قصة رائعة
وقفت امرأة ثرية في الطريق بعد ان تعطلت سيارتها وبعد أن اكتشفت ان بطارية شحن الموبايل قد فرغت.
لوّحت بيدها للسيارات المسرعه عدة مرات، لكن للاسف لم تقف لها أي سيارة.
مضى عليها الوقت صعبا، وبدأ رذاذ المطر في الهطول وخشيت حلول الظلام.
وفجأة توقفت سيارة قديمة الصنع يقودها شاب في مقتبل العمر.
نظرت إليه وإلى السيارة فترددت هل تصعد أم تبقى؟
كانت تخشى أن يطمع بها .. فكل من يراها سيعلم بغناها ثروتها. لكنها قررت في النهاية أن تركب معه..
و في الطريق سألت الشاب عن إسمه وعمله، وقد كان يظهر عليه الفقر والحاجه، فقال لها:
اسمي آدم يا سيدتي وأعمل سائق أجره.
فأطمأنت نوعا ما وعاتبت نفسها وانّبت ضميرها لسوء ظنها.
ولفت نظرها أن الشاب كان مؤدبا جدا حتى أنه لم يلتفت وينظر في وجهها.
وصلت إلى المدينة وهي تُضّمَر في نفسها أنها ستعطيه مهما يطلب من الأجرة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹