قصة غريبة سميت بأكبر إهانة في التاريخ شخص جعل الحكومة اليابانية تستعين ب 130 الف شرطي و بالشعب الياباني كامل لكي يمسكون المجرم لكن اتعلمون مالذي شدني بالقصة انه كان اذكى منهم كلهم و بسبقهم بخطوه ولم يقدروا على الامساك به !!
و فعلا بنفس اليوم أصحاب المحلات والسوبر ماركت بكل أنحاء اليابان. لقوا علب عليها ملصقات مكتوب عليها تحذير سيانيد لقوا 18 علبة
بنفس اليوم وصلت رساله ثانيه المرة الجاي راح يكون في 30 علبة فيها س@م، وما راح نحط عليها ملصقات تحذير خلال الأسبوعين الجاية بعد هذه الرسالة.
تم نشر أكثر من 40,000 شرطي لمراقبة المحلات والسوبر ماركت بجميع أنحاء اليابان، وما كان فيه فايده من عمليات المراقبة ما احد قدر يعرف إذا المجر@مين نفذوا تهد@يداتهم فعلا وسمموا 30 علبة أو لا
بس المحققين لقوا تسجيل لكاميرة مراقبة بواحد من المحلات إللي لقوا فيها علبة مسممة بالمرة الأولى. الفيديو ببين فيه واحد شعره مجعد كان لابس نظارات وطاقية بيسبول كان يحط على الرف بالمكان إللي لقوا فيه علبة مس@ممة لسوء الحظ. تسجيل الكاميرا كان سيء جد ا وما قدروا يحددوا منه.
استمرت الامور لشهر ثلاثه سنة، ال85 سنة كاملة، بعد أول شي صار وهو خطف إي زاكي بهذاك الوقت، 31 شركة أغذية وحلويات تعرضوا للمضايقات ووصلهم تهد@يدات وشرطة اليابان ومحققينها وكل أجهزتهم الأمنية.
لكن مافيه بيدينهم شي يسوون ، تخيلوا إنه في مصانع وشركات استجابوا لطلبات المجرم وفعلا جهزوا له الفلوس وحطوها بالمكان إللي طلب منهم يتركوها فيه، ومع ذالك ما أخذوا الفلوس اللي محير الشرطة والكل إنه هذا المجر@م حتى الآن ما أخذ دولار واحد
بتاريخ 12، ثمانية سنة ال85، يعني بعد سنة ونص من اخ@تطاف إيزاكي صاحب المصنع الأول، الرجل الغامض، صاحب ال21 وجه، ارسل الرسالة الأخيرة وأعلن فيها إنه رح يوقف، وقتها، طلعت أخبار إنه الشرطة الوطنية اليابانية ووسائل الإعلام وصلهم أكثر من 28,000 رسالة من المجر@مين خلال السن ونص إللي مروا وإنه الشرطة استخدموا أكتر من 130,000 ضابط بهذي القضية.
الشرطة حرفيا، إنذلوا وانفضحوا قدام الشعب بعد ما الكل عرف هذي المعلومات، يعني واصلكم 28,000 رسالة، كلهم فيهم تلميحات، مين ممكن يكون المجر@م واستخدمت 130,000 ضابط، وبرضه ما عرفته،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹