قصة حقيقية وواقعية يقول صاحب القصة أنا وصحابي مدمنين نقعد علي القهوه يومياً وكل الأوقات نلعب الدومنه بتركيز صامت وإذا أردنا الدردشه مع بعضنا تركنا اللعب وبدأنا نستمع لشكاوي بعض

فنظر (هشام) بشك (لعلي) وكذلك (محمود) واستأذن (محمود) وانصرف وذهب البيت واراد الإتصال بالرقم الشيخ اللذي اعطاه له (هشام) فلم يقدر كأن بداخله شئ مانع لهذه المكالمه
فتفهم أنه في وكرهم
فدخل غرفته ونام
وبدأت لعبه الاحلام
وتوصيل تهد@يدات صريحه لكل أفراد الاسره
رأي (محمود) نفسه أمام شبيه له متطابق حد النسخ الا من قرنين ضخام وكأنهم لكبش عظيم ملتوين التوائات كثيره
وينظر لمحمود ويقول لا تسمع ماقاله لك صديقيك لأنهم متفقين مع من سوف تتصل به ويريدون أن يتحصلو علي (الكنز العظيم)
وفجاه انفتح حائط من ورائه
ورأيت نفسي داخل الغرفه التي فتحت
وهيا ليست غرفه بل مكان مقفول
ولاكن واسع بلا حدود وبه من الذهب
مالا يقدر دول عظيمه علي تعبئته وحمله
وانقطع البث لمحمود وظهر شبيهه مره أخري
وقال هذا (الكنز العظيم )
وأنا وقبيلتي حراس عليه ومن نريد إعطائه منه نعطيه
ولاكن بشروط سوف تعرفها في وقتها إذا أردت
أما ماچئت إليك به هو لتحذير لكل الاسره المقيمه فوق هذا ا(لكنز العظيم)
أن لايعرف أحد بما رأيتم وإلا العذاب الشديد
فأفقت علي صراخ كل افراد أسرتي
ورأيت( أبي) يبكي من ماوصلنا إليه ونظر لي
وقال لاتخف منهم ياولدي
وأنا سأريهم مع من يلعبون
يتبع………
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹