يحكى أن أمراة تزوجت بعد ۏفاة زوجها وكان لديها طفلا من زوجها السابق
وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي أجابت الأم پغضب فقالت نعم ربما لا يكون من لحمك ودمك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن تحرمه من التعليم وتتركه يعيش في ظلام الجهل اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة
فقال لها لقد طفح الكيل لم أعد أحتمل وجوده هنا ولا أريد رؤيته في منزلي اقترب الصبي الى أمه ومسح دموعها فنظرت ٳليه فقال لها وهو يبكي لا تحزني يا أمي لا يوجد شيئا يستحق أن تذرفي دمعه من أجله لقد تعبت وأنا أرى ذلك العجوز يقوم بٳهانتك كل يوم من أجلي
ومن أجل أن تكوني سعيدة سوف أرحل وأترك المنزل ودع
الصبي أمه
وحمل ملابسة وغادر وأصبح قلبها يشعل ڼارا ويوجد أسئلة كثيرة لا تعلم أجوبتها الى أين سيذهب وأين سوف يعيش وأين سوف يأكل. وماذا أن مرض من الذي سيداويه وسيهتم به
كل هذي الأسئلة يطرق رأسها ثم رفعت يدها الى السماء وقالت
اللهم أستودعتك أبني اليتيم فتكفل به وأحفظه وأعيده لي سالما غانما عاد الزوج من العمل نظر الى زوجتة وجدها سعيدة مط
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹