قصة حزينه مؤثرة ومؤلمة جدا لدرجة البكاء – حكاية مرام أحلام امرأة ماټ زوجها وهي في سن صغيرة تاركا لها ابنتين توأم.
أستاذة رجاء لا تقلقي يا مرام إن الله لا يضيع جهد من أحسن عملا كانت مرام تدعو في صلاتها كثيرا حتى ليلة النتيجة.. الكل خائڤ وقلق ومترقب فالنتيجة غدا الأحد
يوم السبت ليلا الأستاذة رجاء تجلس مع مرام في حجرتها يتجاذبان أطراف الحديث
و زوجها في حجرته يشاهد التلفاز وفجأة خرج من حجرته يصيح بصوت عالي
يا مرااام يا مراام مبروووك.. مبروووووك !! ..
قامت الأستاذة رجاء ومرام بسرعة خير.. خير !! ..
الزوج مرام طلعت الثالثة على المحافظة والوزير سيكرمها غدا صباحا..
الأستاذة رجاء تحتضن مرام ويبكيان ولكن بكاءهما هذه المرة من شدة الفرح.
تدخل مرام كلية الطب وتحقق الحلم
مرام أستاذة رجاء..
أستاذة رجاء مقاطعة مرام.. قلت لكي قبل ذلك مرام.. أنا الآن أمك.. فناديني بماما.
مرام نعم الأم أنتي ماما
أستاذة رجاء نعم
مرام نفسي أذهب إلى بيت أمي ! وأزورها وأفرحها.
أستاذة رجاء خلاص نذهب غدا مساء.
يأتي مساء الغد.. تنزل مرام وأستاذة رجاء ويأخذهما الزوج في السيارة..
يذهبوا إلى العنوان يصعدان السلم.. الشقة مغلقة ويعلوها التراب !!!..
تدق أستاذة رجاء على باب الجارة.. فتخرج.. فتسألها رجاء عن السيدة أحلام وابنتها منار..
الجارة انتوا متعرفوش اللي حصل !!..
تدق أستاذة رجاء على باب الجارة.. فتخرج.. فتسألها رجاء عن السيدة أحلام وابنتها منار..
الجارة انتوا متعرفوش اللي حصل !!..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹