قصة رائعة في ليلة عرسه التي كان يتمناها منذ زمن .. وهو بجوار زوجته وحبيبته التي جمع الله بينهما أخيرًا منذ لحظات
قصة رائعة
في ليلة عرسه التي كان يتمناها منذ زمن ..
وهو بجوار زوجته وحبيبته التي جمع الله بينهما أخيرًا منذ لحظات ..
نادى منادي رسول الله :”يا خيل الله اركبي، حيّ على الجهاد”.
فترك الصحابي الجليل حنظلة_بن_أبي_عامر مخدعه الدافئ وزوجته الحسناء وانطلق مودعًا عروسه التي لم تدرك أنه أول وآخر لقاء لهم في الدنيا ..
انطلق ولسان حاله يقول: لبيك يارسول الله! على الجهاد في سبيل الله ..
انطلق ولم ينتظرليغتسل من الجنابة خشية أن يتخلف عن نداء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم حمل سيفه وامتطى صهوة جواده واصطف في صفوف المقاتلـ.ين !
ثم دارت رحى الحـ.رب وتقابل الجيشان وتشابك الفريقان ،
فئة تقاتـ.ل في سبيل الله وأخرى كافرة، أشهر البطل حنظلة بن أبي عامر سيفه وشاط في رماح القوم وقاتـ.ل قتـ.ال من لا يخشى المـ.وت، وما إن كادت المعركة أن تنتهي حتى أتته ضربة غادرة من علجٍ كافر أردته شهيـ.ـدًا ..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹