قصص وعبر
كتب أحدهم و هو من سكان مكة المكرمة: إنفصلت أمي عن والدي وسافرت إلى أهلها مسافة ١٢٠٠ كم وكان عمري ٤ سنوات
كنت أتحين فرصة غياب إمام مسجدنا واصلي بدلاً عنه إماماً للمسجد
في فترة زواجي ألحت علي حتى اكملت الثانوية ليلي ثم الحت علي وقدمت في الجامعة منتسب في كلية الشريعة
تفاجأت في أحد الأيام إعلان وظيفة إمام وخطيب جامع
تم بحمد الله تعيني امام وخطيب في مسجد صغير وكان هذا عام ١٤٣٣…
وفيه تفاصيل كثيرة جداً اختصرها
أصبحت زوجتي بالدنيا لو تطلب عيوني اعطيها
تحولت من (داشر) مشرد في الشوارع إلى خريج كلية
شريعة إمام وخطيب من يصدق هذا ؟
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹