close
قصص وعبر

قصة عجيبة النبي سليمان عليه السلام ونيكولا تسلا على علم به ولكنه ظل سرا مخفياً إلى يومنا هذا القصة المحرمة التي لم تروى

لانه تحت طبقة ثقيلة من الرمال يبلغ ارتفاعها تسعة امتار لهذا لم يتمكنوا الا من الوصول الى السقف غير مدركين ما قد يواجههم بعد السقف لكن حدث شيء مثير للاهتمام فبعد التنقيب الاول انتشر الخبر في تلك الليلة وعندما عاد الفريق الى موقع الحفريات في اليوم التالي اكتشف ان اليمنية مدعومة من قبل الجيش اليمني قد هاجموا المكان وق@تلوا كل من عثروا عليه في طريقهم من علماء الاثار.

ولم يكتفوا بذلك بل قاموا بسرقة واخذ كل الكنوز ولذلك فر من استطاع من علماء الاثار في حافلة تاركين ورائهم كل المعدات.

بعد ذلك مرت سنوات عديدة وفي عام الف وتسعمائة وثمانية وثمانين واصلت قافلة الى المعبد المعني مرة اخرى كان جزء صغير بارز من المعبد فقط واكدت الادلة العلمية هذا جزء من قصر بلقيس تم انكار جميع الشائعات التي تقول بان علماء الاثار فروا من هنا عام الف وتسعمائة وواحد وثلاثين.

بعد عملية الهجوم التي قامت بها عصا@بات مس@لحة من قبل مسؤول يمني حيث ادعى ان علماء الاثار هم من ذهبوا بكامل ارادتهم وقوضوا التاريخ المراد الكشف عنه. مرة اخرى وفي عام الف وتسعمائة واثنين وخمسين تم اجراء عمليات الحفر الكبرى على تلك المنطقة.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!