قصص وعبر
قصة علمتني زوجتي الحبيبه درسا لن أنساه سافرت في مهمة لمدة ثلاثة أيام.. وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت لأطمئن على زوجتي وابني
مرت الأيام.. ورجعت فيها إلى بلادي.. وما إن وطأت قدماي أرض الوطن حتى طرت إلى المنزل.. ومن شدة خۏفي أخذت أطرق الباب بيدي حينًا وبالجرس أخرى..
حتى فتحت لي زوجتي الباب.. ولشدة المفاجأة !!
فقد كانت في كامل زينتها وأناقتها وأستقبلتني بكل حفاوة وبأبهى حلة !!
ومن ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحًا يركض لاحتضاني !!
وأنا كالمخدّر.. لا أعرف ما السبب!!!
وسرعان ما بدأ الڠضب يحل محل الدهشة..
فسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل وقد كدت أقطع سفري.. وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة..
فأجابت زوجتي بكل هدوء: هل اتصلت بوالدتك ؟.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹